الأحد، 20 أكتوبر 2013

جيل يسعى لاحتكار نوبل

::
الجيل الجديد الذي يسعى لدفع عجلة العلم والحضارة واحتكار جوائز نوبل في المستقبل، بوحي من القرآن وبهداية من نبيه طبعاً.




هممممم، لا توجد جائزة نوبل لاطلاق الرصاص على ماأظن. مش مشكلة، سوف يصلح هذا الجيل المشبّع بالإيمان المحمدي هذه الزلة الغربية الماكرة التي لا تغتفر، وسيدرج بلا أدنى شك علوم القتل والتنكيل في قائمة نوبل فيما لو حكم الغرب كما شاء له الرب.

* * * * * * * * * *

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

شكرا لك بصيص عليك بتعرية الجهلاء الضائعين إنني أشفق عليهم من جهلهم المركب إنني إعيش عصرا ذهبيا منذ سنة تقريبا عندما تحررت من الأغلال ولكن هذا التحرر جاء متأخرا جدا يا ليته منذ الصغر .
المتحرر من الأغلال

basees@bloggspot.com يقول...

أهنئك على تحررك من أغلال العبودية والخنوع، ويسعدني استردادك لحرية الفكر التي سلبت منك منذ الصغر.

خالص الود

م - د مدى الحياة يقول...

الى المتى سيستمر مثل هذا القرف والقثيان ونحن نشاهد مثل تلك البهيمية المسماة تدريس القرآن والتدرب على القتل والعنف دون امل بمد يد المساعدة والأنقاذ لتلك الأجيال المتعاقبة اب عن جد ! ، ولو فرضآ انه قد تم لهم ماارادوه وبأن احتلوا الغرب وحكموه ، فأن اللوم يقع هنا بالدرجة الأولى على الغرب نفسه الذي سمح لهذا السرطان الأسلامي بأن ينموا ويتكاثر دون ان يحرك ساكنآ او يفعل مايستطيع فعله لوضع حدآ لهذا التغييب الجماعي لعقول الأطفال الأبرياء ، وياترى هل تنفع استخدام عشرات من الطائرات دون طيار وكل طائرة تحمل بما لايقل عن مليون قطعة ورقية من النوع الذي لايبتل او يمسح عنها الكتابة بسهولة والكتابة تتضمن رسومآ ساخرة للرب وانتقادآ للأسلام ونبيه محمد وكل فضائح الأسلام من الألف والى الياء ! ، وبالأضافة الى التوعية والتثقيف عن طريق رمي تلك الأوراق المليونية من على ارتفاع شاهق حتى لاتطالها اي من المضادات للطائرات وهي من النوع الذي لايكشفها الرادار او يعرف مصدرها والبلاد التي تقف خلفها ! ، وترمى تلك الملايين من الأوراق فوق المناطق الموبوءة بالجهل والتخلف مثل جميع انحاء الباكستان وافغانستان دون استثناء بقعة من تلك البلاد ! ، وترمى تلك الأوراق وبشكل مستمر ومنتظم وعلى مدى شهور وحتى سنوات بحيث تعجز السلطات وكل الشعب عن التخلص منها ومصادرتها ! والهدف منها عندما يقرأ الشعب مابها فأن هناك امل بنسبة لابأس بها بأن يتأثر بها شريحة كبيرة من الشعب ويرتد عن هذا الدين المتخلف ! ،... وانا ايضآ مثلك قد تحررت بالكامل من اي ايمان بالله او اي اثر من الخوف من الله وقد جاء ايضآ متأخرآ مع الأسف بعد تعلمي وتعرفي لأول مرة على استخدام الأنترنيت وتعرفي على المدونات والشبكات الألحادية وكان هذا بالصدفة وبدافع الفضول ! وقد الحدت بالكامل منذ ثلاث سنوات تقريبآ على الرقم من اني كنت ضعيف الأيمان ومحب للقراءة والأطلاع منذ الطفولة ! .